“الكشف عن ثروة الماجيكو محمد أبو تريكة”.

• ساهم بشكل كبير في تحقيق العديد من البطولات المحلية والقارية للنادي الأهلي.
• قاد منتخب مصر للتتويج بكأس الأمم الإفريقية مرتين (2006 و2008).
• حصد العديد من الجوائز الفردية، مثل أفضل لاعب إفريقي داخل القارة.
• تميز أبو تريكة على المستوى الفني بشخصيته القيادية وأهدافه الحاسمة، مما جعله أحد أبرز اللاعبين في تاريخ الكرة المصرية.

ثروة محمد أبو تريكة

2008: ذروة ثروته

• وفقًا لتقرير نُشر عام 2008 في مجلة فرانس فوتبول الفرنسية، بلغت ثروة محمد أبو تريكة حينذاك حوالي 10 ملايين يورو.
• هذا الرقم جعله ضمن قائمة أغنى 29 لاعبًا في العالم خلال تلك الفترة، وهو إنجاز كبير يعكس مكانته وأهميته في عالم كرة القدم.

الوضع الحالي لثروته

• في السنوات الأخيرة، أشارت تقارير إلى أن ثروة أبو تريكة انخفضت بشكل ملحوظ، حيث وصلت إلى 23 مليون جنيه مصري فقط.
• هذا الهبوط الكبير مقارنة بتقرير 2008 أثار التساؤلات حول الأسباب التي أدت إلى هذا التراجع.

الأسباب المحتملة لانخفاض ثروته

• استثماراته وأعماله الشخصية: قد يكون التراجع ناتجًا عن استثمارات غير ناجحة أو تغييرات في طريقة إدارة ثروته.
• الأزمات الشخصية والسياسية: تعرض أبو تريكة لعدة تحديات وأزمات خلال السنوات الماضية، ربما أثرت على مصادر دخله واستثماراته.
• ترك كرة القدم: اعتزال كرة القدم بشكل عام يقلل من مصادر الدخل الكبرى، مثل الرواتب وعقود الرعاية.

ما يميز أبو تريكة عن غيره

لم تكن ثروة محمد أبو تريكة أو إنجازاته الرياضية وحدها السبب في شعبيته الجارفة، بل أيضًا:

• مواقفه الإنسانية: عُرف بدعمه للمحتاجين ومشاركته في الأعمال الخيرية.
• أخلاقه العالية: تميّز بتواضعه واحترامه للجميع، مما جعله نموذجًا يُحتذى به داخل وخارج الملاعب.